قصص وحكايات مثيرة يحملها تاريخ السفن الغارقة بالبحر الأحمر، تحول حطامها مع مرور الزمن لأهم مناطق ممارسة رياضة الغطس للسائحين الأجانب الذين يهوون المغامرة فى الأعماق أو الباحثين عن الكنوز والأشياء القيمة، حيث تحولت هذه السفن الغارقة إلى مستعمرات مرجانية مرنة وصلبة ومأوى للسلاحف البحرية والأسماك بمختلف أنواعها، وتنظم مراكز الغوص رحلات يومية لها.

ويمتد حطام مواقع السفن الغارقة من مرسى علم جنوبا حتى مدخل خليج السويس شمالا وتتنوع هذه السفن الغارقة ما بين سفن تجارية وركاب وحربية وصيد، ووراء كل سفينة غارقة قصص وحكايات لبحارتها وركابها وزائريها.

اقرأ أيضاً:تقرير دولي: أزمة البحر الأحمر وازدحام الموانئ تؤدي إلى زيادة الإبحار الفارغ

السائحون الأجانب فى رحلات غوص لحطام السفن الغارقة ترصد أهم 3 مناطق لحطام السفن الغارقة بالبحر الأحمر، من حيث الأهمية التاريخية والإقبال السياحى على الغوص على حطامها، وهى سفينة سعدانة التجارية وسفينة سالم إكسبريس للركاب، وسيسل الجورم الحربية البريطانية.

المصدر: المصري اليوم

 

اقرأ أيضاً

 العدد 91 من مجلة ربان السفينة

(May/ June 2024)

 

أخبار ذات صلة